أقرِن إلى حسنِ وجهك الحسنِ

التفعيلة : البحر المنسرح

أقْرِنْ إلى حُسْنِ وجهكَ الحسنِ

فعلكَ وانظُرْ بعين ذي فطنِ

تنظر إلى أحسنِ المناظر مق

روناً بأدنى فعالكَ الحسنِ

عنيتني والعناء أفدح ما

يقدح في العارفات والمنن

فانفعْ أو امنعْ ولا تكن رجلاً

ميعادُهُ محنةٌ من المِحَنِ

أو لا فإني أردُّ قرضك وال

ذمَّ جميعاً عليك في رَسَنِ

ولا يراني الإلهُ يملِكني

لا أحدٌ هكذا بلا ثمن


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سمعا أبا إسحق إنك ماجد

المنشور التالي

ضربتها عنك صفحا بعدما لحقت

اقرأ أيضاً

إن محلا وإن مرتحلا

إِنَّ مَحَلّاً وَإِنَّ مُرتَحِلاً وَإِنَّ في السَفرِ ما مَضى مَهَلا اِستَأثَرَ اللَهُ بِالوَفاءِ وَبِال عَدلِ وَوَلّى المَلامَةَ الرَجُلا…