ذَلَّ الفراقُ لقد رمتْ يدُه
منى أعزَّ فتىً على قومي
وسقَى اللقاءُ العينَ لو ظمئت
من دمعها رَوِيت من النومِ
في الرائحين هوىً شُعِفتُ بهِ
شعَف العواذل فيه باللومِ
يا يومَ فاجأني بفُرقته
لم أجزِه إذ لم يكن يومي
ذَلَّ الفراقُ لقد رمتْ يدُه
منى أعزَّ فتىً على قومي
وسقَى اللقاءُ العينَ لو ظمئت
من دمعها رَوِيت من النومِ
في الرائحين هوىً شُعِفتُ بهِ
شعَف العواذل فيه باللومِ
يا يومَ فاجأني بفُرقته
لم أجزِه إذ لم يكن يومي