رَغبت عَن الدُنيا وَزخرف أَهلها
وَقُلت لِنَفسي إِنَّما العَيش في الأُخرى
فَدَعني وَزُهدي في الحُطام فَإِنَّني
أَرى الزُهد في الدُنيا هُوَ الراحة الكُبرى
رَغبت عَن الدُنيا وَزخرف أَهلها
وَقُلت لِنَفسي إِنَّما العَيش في الأُخرى
فَدَعني وَزُهدي في الحُطام فَإِنَّني
أَرى الزُهد في الدُنيا هُوَ الراحة الكُبرى