يكاد يطير من شوق فؤادي

التفعيلة : البحر الوافر

يَكادُ يَطيرُ مِن شَوقٍ فُؤادي

وَلَكِن ما تُطاوِعُهُ الضُلوعُ

كَأَنَّ الشَمسَ لَما غِبتَ غابَت

عَنِ الدُنيا فَلَيسَ لَها طُلوعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أتحسبني بعد السلو متيما

المنشور التالي

عذاره قد سبى طرفي تطرفه

اقرأ أيضاً

حييتما من مربع ومصيف

حُيِّيتُما مِن مَربَعٍ وَمَصيفِ كانا مَحَلّى زَينَبٍ وَصَدوفِ وَكُسيتُما زَهرَ الرَبيعِ وَعُشبَهُ مُتَآلِفينَ بِأَحسَنِ التَأليفِ فَلَقَد عَهِدتُكُما وَفي…