إِنَّ زَينَ الغَديرِ مَن كَسَر الجَر
رَ وَغَنَّى غِناءَ فَحلٍ مُجيدِ
قُلتُ مَن أِنتِ يا ظَعينُ فَقالَت
كنتُ فيما مَضَى لآلِ سعيدِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
ومقرىء طيب الألحان هيج في
وَمُقْرِىءٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في قَلْبي غَراماً بِما مِنْ فيهِ يُلَحِّنُهْ يَموتُ في حُبِّهِ تلْميذهُ كَلَفاً لأَجْلِ ذاكَ…
إذا ما رأيتم ميتين جزعتم
إِذا ما رَأَيتُم مَيِّتينَ جَزِعتُمُ وَإِن لَم تَرَوا مِلتُم إِلى صَبَواتِها
جزى الرحمن أفضل ما يجازى
جَزى الرَحمَنُ أَفضَلَ ما يُجازى عَلى الإِحسانِ خَيراً مِن صَديقِ فَقَد جَرَّبتُ إِخواني جَميعاً فَما أَلفَيتُ كَاِبنَ أَبي…
يعزونني قوم براء من الصبر
يُعَزّونَني قَومُ بِراءٌ مِنَ الصَبرِ وَفي الصَبرِ أَشياءُ أَمرُّ مِنَ الصَبرِ يَعَزّي المُعَزّي ثُمَ يَمضي لِشَأنِهِ وَيَبقى المُعَزّى…
ونبئت أن الليث قد شد أزره
ونبئت أنَّ الليث قد شُدَّ أزرهُ بشبلٍ فعاش الليث ما شاء والشبلُ وأنَّ السيوف القاصليَّة أصبحتْ وقدزاد فيها…
أيا من يرد الفقر باللوم جاهدا
أَيا مَن يَرُدُّ الفَقرَ بِاللَومِ جاهِداً كَما رَدَّهُ يَوماً بِسَوءَتِهِ عَمرُو إِذا كانَ هَذا سوءِ عَيشِكَ في الغِنى…
يمينا بطيب شباب الزمان
يَميناً بِطِيبِ شَبابِ الزَّمانِ غَداةَ الشبابِ وَنَيْلِ الأماني وبُرْدِ الشّبابِ وَبَرْدِ الشرابِ وَوَصْلِ الكِعَابِ وَظِلِّ الأَمَانِ وَروحِ الجِنَانِ…
غدا ابن عجوز لها مائرا
غَدا اِبنُ عَجوزٍ لَها مائِراً فَقَد صادَفَ اِبنَةَ ظِلٍّ عَجوزا أَجازَت عَلَيهِ بَناتٍ لَها عاقَت رَكائِبُهُ أَن تَجوزا