يا حمز هل لك في ذي حاجة غرضت

التفعيلة : البحر البسيط

يا حَمزَ هَل لَكَ في ذي حاجَةٍ غَرِضَت

أَنضاؤُهُ بِبِلادٍ غَيرِ مَمطورِ

وَأَنتَ أَحرى قُرَيشٍ أَن تَكونَ لَها

وَأَنتَ بَينَ أَبي بَكرٍ وَمَنظورِ

بَينَ الحَوارِيِّ وَالصِدّيقِ في شُعَبٍ

نَبَتنَ في طَيِّبِ الإِسلامِ وَالخيرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

رعت ناقتي من أم أعين رعية

المنشور التالي

إلى ملك ما أمه من محارب

اقرأ أيضاً

ألم تروا للعجب العجيب

أَلَم تَرَوا لِلعَجَبِ العَجيبِ إِنَّ بَني قِلابَةَ القُلوبِ أُنوفُهُم مِالفَخرِ في أُسلوبِ وَشَعَرُ الأَستاهِ بِالجَبوبِ يا رَخَماً قاظَ…

عهدي بربعك مثلا آرامه

عَهدي بِرَبعِكَ مُثَّلاً آرامُهُ يُجلى بَضَوءِ خُدودِهِنَّ ظَلامُهُ إِلمامَةً بِالدارِ إِنَّ مُتَيَّماً يَكفيهِ أَكثَرَ شَوقِهِ إِلمامُهُ أَمسى يُضَرِّمُ…