إِنّي اِبنُ حَمّالِ المِئينَ غالِبِ
قَطَعتُ عَرضَ الدُوِّ غَيرَ راكِبِ
وَغَمرَةَ الدَهنا بِغَيرِ صاحِبِ
وَالمُغرِزِ الرَفدَ بِكَفِّ الجالِبِ
اقرأ أيضاً
لما أدار مدامة الأحداق
لما أدار مدامة الأحداق دبت حميا نشوة الأخلاق جار المدير لها ولو عدل الهوى في حكمه لامت جوار…
الموعد المزور
وميعادٌ .. على فمها شحيح يحاول أن يبوح ، ولا يبوح يبارك وهج حمرتها المسيح يريد .. ولا…
العمر أكثره سدى وأقله
العمر أكثره سدى وأقله صفو يتاح كأنه عمرانِ كم لحظة قصرت ومدت ظلها بعد الذهاب كدوحة البستان وتمر…
نظارة العدلية
نظارة العدلية بثروت محمية بنائب عاد فيها بالسيرة المرضية هب للوكالة فيها من الزغاليل حية فإن ثروت حاوى…
لهان علينا أن تمر كأنها
لَهانَ عَلَينا أَن تَمُرَّ كَأَنَّها هَوازِنُ طَيرٍ نِسوَةٌ مِن هَوازِنِ وَأُمُّ طَويلِ الرُمحِ سَمَّتهُ مازِناً لَدى العَقلِ يَحكي…
علقته أبيض ذا عينين
علِّقتُه أبيضَ ذا عينينِ كالبدر حسنا وهو لا ذو عينِ وربّما واجهني بعينِ تكاد أن تأخذَ نورَ العينِ…
أخي إنه يوم أضعت به رشدي
أَخي إِنَّهُ يَومٌ أَضَعتُ بِهِ رُشدي وَلَم أَرضَ هَزلي في اِنصِرافي وَلا جِدّي تَرَكتُكَ لَمّا اِستَوقَفَ الدَجنُ رَكبَهُ…
من الحاملات الحمد لما تكشفت
مِنَ الحامِلاتِ الحَمدَ لَمّا تَكَشَّفَت ذَلاذِلُها وَاِستَأوَرَت لِلمُناشِدِ فَهَل لِاِبنِ عَبدِ اللَهِ في شاكِرٍ لَكُم لَمَعروفِ أَن أَطلَقتُمُ…