وخل كنت عين الرشد منه

التفعيلة : البحر الوافر

وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ الرُشدِ مِنهُ

إِذا نَظَرَت وَمُستَمِعاً سَميعا

أَطافَ بِغَيِّهِ فَعَدَلتُ عَنهُ

وَقُلتُ لَهُ أَرى أَمراً فَظيعا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أعيرتموني أن أمي تريعة

المنشور التالي

أرى أم حسان الغداة تلومني

اقرأ أيضاً

تحية طيبة

تحيَّةً طيَّبةً إِلى النُّبوغِ العربي وَنظرةً خاشعةً إِلى بهاءِ الأَدبِ قد جمعتْ بينهما (ميٌّ) بأُمي وَأَبي كان النبوغُ…