وَلا زَوَردِيَّةٍ تَزهو بِزُرقَتِها
بَينَ الرِياضِ عَلى حُمرِ اليَواقيتِ
كَأَنَّها وَرِقاقُ القُضبِ تَحمِلُها
أَوائِلُ النارِ في أَطرافِ كِبريتِ
وَلا زَوَردِيَّةٍ تَزهو بِزُرقَتِها
بَينَ الرِياضِ عَلى حُمرِ اليَواقيتِ
كَأَنَّها وَرِقاقُ القُضبِ تَحمِلُها
أَوائِلُ النارِ في أَطرافِ كِبريتِ