وجنّ عليّ الليلُ حتى حسبتهُ
جفاء كريم أو رجاء لئيم
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
قلبي رهين بين أضلاعي
قَلبي رَهينٌ بينَ أَضلاعي مِن بينِ إيناسٍ وإِطْماعِ مِن حَيْثُ ما يَدعوهُ داعي الهوى أجابَهُ لَبَّيْكَ مِن داعِ…
إذا كنت ملهوفا أصابتك نكبة
إِذا كُنتَ مَلهوفاً أَصابَتكَ نَكبَةٌ فَنادِ وَلا تَعدِل بِآلِ ذِراعِ سِراعٌ إِلى المُعروفِ وَالخَيرِ وَالنَدى وَلَيسوا إِلى داعي…
علام صرمت حبلك من وصول
عَلامَ صَرَمتَ حَبلَكَ مِن وَصولِ فَدَيتُكَ وَاعتَزَزتَ عَلى ذَليلِ وَفيمَ أَنِفتَ مِن تَعليلِ صَبٍّ صَحيحِ الوُدِّ ذي جِسمٍ…
أرى الكتاب كلهم جميعا
أَرى الكُتّابَ كُلُّهُمُ جَميعاً بِأَرزاقٍ تَعُمُّهُمُ سِنينا وَما لِيَ بَينَهُم رِزقٌ كَأَنّي خُلِقتُ مِنَ الكِرامِ الكاتِبينا
لنا مغن سمج وجهه
لَنا مُغنٍ سَمجٌ وَجهُهُ أَبدَع في القُبحِ أَبازيرُه رامَ غِناءً فَأَبى صَوتُهُ فَرامَ ضَرباً فَأَبى زِيرُه
ولما استقلوا بأثقالهم
وَلَمّا اِستَقَلّوا بِأَثقالِهِم وَقَد أَزمَعوا لِلَّذي أَزمَعوا قَرَنتُ اِلتِفافي بِآثارِهِم وَأَتبَعتُهُم مُقلَةً تَدمَعُ
قيدي أما تعلمني مسلما
قَيدي أَما تَعلمني مُسلما أَبَيتَ أَن تُشفِقَ أَو تَرحَما دَمي شَرابٌ لَكَ وَاللَحمُ قَد أَكَلتهُ لا تَهشم الأَعظُما…
الضفائر السود
“رآها تتسرح مرة وتنثر الليل على كتفيها …” يا شعرها .. على يدي شلال ضوءٍ أسود .. ألمه…