إن ابنةَ الحَدَّادِ طنُّوسَ انطَوَتْ
في تُربةٍ والنَّفسُ حَلَّتْ في الذِرَى
فكتبتُ والتاريخُ أنشدَ عاجلاً
هل يزرَعُ السُّوسانُ إلاّ في الثَرَى
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
حسدتنا أيامنا بالتلاقي
حَسَدَتْنا أَيَّامُنا بِالتَّلاقي فَرَمَتْنَا تَعَسُّفاً بِالفِراقِ مَا أَرَدْنا الفِراقَ لا كانَ مِنَّا أَشْمَتَ اللَهُ بِالفِراقِ التَّلاقي
أنت ضدي إذا تيقنت قربي
أَنتَ ضِدّي إِذا تَيَقَّنتَ قُربي وَالصَديقُ الشَقيقُ عِندَ فِراقي فَلِهَذا أَصبَحتُ أَمنَحُكَ البُع دَ وَعُذري تَعَذَّرُ الإِتِّفاقِ مِثلُ…
قد ظهرت في مرآتي
قد ظهَرتُ في مِرآتي عند رمْي لِلمنْساتي لمْ أجِد بُدَّا من بُدِّي قد أتيْتُ لِي من عنْدي فوْقَ…
يا ابن التي لبثت مليا في استها
يا اِبنَ الَّتي لَبِثَت مَلِيّاً في اِستِها أَيرٌ وَفي حِرِها كُراعُ بَعيرِ قَد كُنتُ لا أَهوى السِبابِ فَسَبَّني…
وليل كأصداغ الحبيب قطعته
وليلٍ كأصداغِ الحبيبِ قطعْتُهُ بورَدٍ كخدَّيْهِ وجامِ عُقارِ وأنجمُه تبدو كأعشارِ عَسْجَدٍ تضمَّنَها في الجَوِّ جامِعُ قار
عزيت إلى آل بيت النبي
عُزيتَ إِلى آلِ بَيتِ النَبِيَّ وَأَنتَ بِضِدِّهِمُ في الصَلاحِ وَإِن صَحَّ أَنَّكَ مِن نَسلِهِم فَقَد يَنبُتُ الشَوكُ بَينَ…
ما كنت في بخس الجزاء بمشبه
ما كنتَ في بخس الجزاء بمشبهٍ إلا كَنِيَّك يا أبا أيوبِ وأَراك أيضاً مثلَهُ في جودهِ للراكبين بظهره…
الشاي الأخضرْ
فمن كأس شايٍ صغيرٍ بمقهى تذكرتُ كازا وما مرَّ فيها تذكرتُ .. يا حزنَ تلك الليالي وما يعتريني…