قضى باللهِ لطفُ اللهِ طِفلاً
فقامَ بنو عطاءٍ بالنحيبِ
فقالَ مؤرِّخاً كُفُّوا فإنِّي
حَصَلتُ على السّعادةِ مِن قريبِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أحدثكم وهو عن طرفة
أُحَدِّثُكُمْ وهْوَ عنْ طُرْفَةِ حَديثاً يَجُرُّ الى الحِرْفَةِ تمنّيْتُ منْ فَضْلِكُم غَرْفَةً فعادَ فُضولي علَى غُرْفَتي
شعرات قد ركبت في نصاب
شَعَراتٌ قَد رُكّبت في نِصابٍ هُنَّ سَوطُ العَذابِ فَوقَ الذُبابِ وَلِذاكَ النِصابِ صَورَةُ كَفٍّ وُضِعَت مِنهُ مَوضِعَ الأَذنابِ…
جزى ربه عني عدي بن حاتم
جَزى رَبُّهُ عَنّي عَدِيُّ بنِ حاتِمٍ جَزاءَ الكِلابِ العاوِياتِ وَقَد فَعَل
صراع مع النفس
إيه يانفس قد لهوت كثيرآ آن أن تطلب الهدى والرشاد طال بيني وبينك الاخذ والرد فهلا أبديت لي…
وضاحك عن برد مشرق
وضَاحِكٍ عنْ بَرَدٍ مُشْرِقٍ ناجَيْتُهُ مِنْ بينِ جُلاَّسِي فكُلّما قَبَّلْتُهُ خِفْتُ أَنْ يَذُوبَ مِنْ نيرانِ أَنْفَاسِي
جزى الله خيرا من امام تخيرت
جزى اللّه خيراً من اِمامٍ تخيَّرتْ رَويَّتُهُ منكَ الهُمامَ المصَمِّما لقد روَّض المغبرَّ من كل ما حلٍ وطَبَّقَ…
وليس عجيبا إن طغت أعين الحمى
وَلَيسَ عَجيباً إِن طَغَت أَعيُنُ الحِمى وَقَد أَكسَبَتها الجودَ أَنمُلُكَ العَشرُ إِذا عَلِّمَت كَفّاكَ جَلمَدَهُ النَدى فَلَيسَ لِعَينٍ…
هو طيفها وطروقه تعليل
هوَ طَيْفُها وطُروقُهُ تَعْليلُ فمَتى يفي لَكَ والوَفاءُ قَليلُ وكأنّ زَوْرَتَهُ تألُّقُ بارِقٍ هَتَفَتْ بهِ النّكْباءُ وهْيَ بَليلُ…