قضى باللهِ لطفُ اللهِ طِفلاً
فقامَ بنو عطاءٍ بالنحيبِ
فقالَ مؤرِّخاً كُفُّوا فإنِّي
حَصَلتُ على السّعادةِ مِن قريبِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أيوسف جئت بالعجب العجيب
أَيوسُفُ جِئتَ بِالعَجَبِ العَجيبِ تَرَكتَ الناسَ في شَكٍّ مُريبِ سَمِعتُ بِكُلِّ داهِيَةٍ نَآدٍ وَلَم أَسمَع بِسَرّاجٍ أَديبِ أَما…
ورضاب كأنه ما يمج الن
ورُضَابٍ كأنَّه ما يَمُجُّ النْ نَحلُ طِيباً وما يَسُحُّ الحَبِيُّ عَلَّنيهِ بدرٌ من الأنسِ يا مَنْ ظنَّ بالبدرِ…
أصبح لا يخشى من الذم
أَصبَحَ لا يَخشى مِنَ الذَمِّ لَمّا اِكتَفى بِالنائِلِ الشَهمِ خِلٌّ إِذا اِستَنجَدَ خِلٌّ بِهِ يَوماً مِنَ الدَهرِ عَلى…
سطوات هجرك قطعت أنفاسي
سَطَواتُ هَجرِكِ قَطَّعَت أَنفاسي وَوَصَلنَ عِندَ تَجَلُّدي وَسواسي أَنَ مَن إِذا سَتَرَ الهَوى خَوفَ العِدى فَضَحَتهُ مُقلَتُهُ لَدى…
أللعمر في الدنيا تجد وتعمر
أَلِلعُمرِ في الدُنيا تُجِدُّ وَتَعمُرُ وَأَنتَ غَداً فيها تَموتُ وَتُقبَرُ تُلَقِّحُ آمالاً وَتَرجو نَتاجَها وَعُمرُكَ مِمّا قَد تُرَجّيهِ…
أبى الله إلا أن يكون لك النصر
أبى اللَّه إلّا أَن يَكونَ لك النّصْرُ وأن يَهْدِمَ الإيمانُ ما شاده الكفرُ وأَن يُرجعَ الأَعلاجَ بَعدَ عِلاجها…
أعد لثغة لو أن واصل حاضر
أَعِد لَثغَةً لَو أَنَّ واصلَ حاضرٌ لِيَسمَعَها ما أَسقَطَ الرَّاءَ واصِلُ
ستخلع في فصافص ما سقتها
سَتَخلَعُ في فَصافِصَ ما سَقَتها بِدالِيَةٍ أُسَيِّدُ في دِبارِ سَقاها اللَهُ بِالأَشراطِ حَتّى تَحَنّى نَبتُ غادِيَةٍ وَساري وَلَو…