قل لزهير إذا اتكا وشدا

التفعيلة : البحر المنسرح

قُل لِزُهَيرٍ إِذا اِتَّكا وَشَدا

أَقلِل أَوِ اِكثِر فَأَنتَ مِهذارُ

سُخِّنتَ مِن شِدَّةِ البُرودَةِ حَت

تى صِرتَ عِندي كَأَنَّكَ النارُ

لا يَعجَبِ السامِعونَ مِن صِفَتي

كَذَلِكَ الثَلجُ بارِدٌ حارُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وما أنزر الطرف فيمن نرى

المنشور التالي

حي ربع الغنى وأطلال حسن

اقرأ أيضاً

في مدريد

شمسٌ ورذاذٌ وربيعٌ حائر. والأشجار عتيقة وعالية في حديقة ” بيت الطلبة”. الممرات مرصوفة بحصى يجعل المشي عليه…

متى أهجم عليك يقل دعي

مَتى أَهجِم عَلَيكَ يُقَل دَعيٌّ أَصابَتهُ السَنابِكُ في مَضيقِ وَأَكرَمُ مِن أَبي الخُلُجيِّ رَهطاً أَغَصَّتهُ أَعَزِّتُنا بِريقِ