سَألَ البَدرُ هَل تَبدّى أَخوهُ
قلتُ يا بَدرُ لَن تُطيقَ طُلُوعا
كَيفَ يَبدو وَأَنتَ بِاللَيلِ بادٍ
أَو بَدرانِ يَطلُعانِ جَميعا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
تسمع الرعد في المخيلة منها
تَسمَعُ الرَعدَ في المَخيلَةِ مِنها كَهَديرِ القُرومِ في الأَشوالِ وَتَرى البَرقَ عارِضاً مُستَطيراً مَرَحَ البُلقِ جُلنَ في الإِجلالِ
إلى الأمير فدته النفس أهديها
إلى الأمير فدته النفس أهديها مقالة كنت قبل اليوم أخفيها لا أنني خائف من قولها أحدا لو أغضبت…
كان لنفسي أمل فانقضى
كانَ لِنَفسي أَمَلٌ فَاِنقَضى فَأَصبَحَ اليَأسُ لَها مَعرِضا أَسخَطَني دَهرِيَ بَعدَ الرِضا وَاِرتَجَعَ العُرفَ الَّذي قَد مَضى لَم…
قد تمنى معشر إذ أطربوا
قَد تَمَنّى مَعشَرٌ إِذ أُطرِبوا مِن عُقارٍ وَسَوامٍ وَذَهَب ثُمَّ قالوا لي تَمَنَّ وَاِستَمِع كَيفَ تَنحو في الأَماني…
لقد جد في سلمى الشكاة وللذي
لَقَد جَدَّ في سَلمى الشَكاةُ وَلَلَّذي يَقولونَ لَو يَبدو لَكَ الرُشدُ أَرشَدُ يَقولونَ لا تمذَل بِعِرضِكَ واِصطَنِع مَعادَك…
السراب الخؤون والصحراء
السراب الخؤون والصحراء والحيارى المشردون الظماء وليالٍ في إثرهن ليالٍ سنة أقفرَت وأخرى خلاء قلّ زادي بها وشح…
لا يهنأ الأعداء عزل ابن هاشم
لا يَهنَأِ الأَعداءَ عَزلُ ابنِ هاشِمٍ فَكُلُّ مُوَلّى قَصرُهُ الصَرفُ وَالعَزلُ لَقَد كانَ مَيمونَ الوِلايَةِ قابِضاً يَدَ الجَورِ…
قابلتنا أيدي الربيع بوجه
قابلتنا أيدي الربيع بوجه حسن فيه للمحاسن شاهد ولنعم الزمان منه منحنا فضل فصل الربيع لو كان خالد