وإِني علَى ما هاجَ صَدْرِي وغاظنِي
ليأْمَنُنِي مَن كانَ عِنْدِي له سِر
التفعيلة : البحر الطويل
وإني على ما هاج صدري وغاظني
وإِني علَى ما هاجَ صَدْرِي وغاظنِي
ليأْمَنُنِي مَن كانَ عِنْدِي له سِر
اقرأ أيضاً
توسلت للرحمن أدعو بعبده
تَوسَّلتُ لِلرَحمَن أَدعو بِعَبدِهِ وَكانَ لَهُ عَبداً مُطيعاً مقرَّبا فَإِن لَم أَنَل ما أَرتَجي بِمقرَّبٍ لَهُ فبذي الإقصاء…
تعالي وإن لم تجملي فترفقي
تعالي وإن لم تُجملي فترفقي فحسبي أنَّا ساعةَ الموتِ نلتقي وإن شئتِ أن أبقى وقد أهلكَ الهوى ذويهِ…
إن لآليك أحدثت صلفا
إِنَّ لآليكَ أَحْدَثَتْ صَلَفَا فاتَّخَذَتْ مِن زُمُرُّدٍ صَدَفَا تَسْكُنُ دُرّاتُهَا البُحُورَ وذِي تَسْكُنُ للحُسْنِ رَوْضةً أُنُفَا هامَتْ بلُحْفِ…
فجاءت به عضب الأديم غضنفرا
فَجاءَت بِهِ عَضبَ الأَديمِ غَضَنفَراً سُلالَةَ فَرجٍ كانَ غَيرَ حَصينِ
لاتك في كل هوا تنهمك
لاتَكُ في كُلِّ هَواً تَنهَمِك وَلا تَكونَنَّ لَجوجاً مَحِك نافِس إِذا نافَستَ في حِكمَةٍ وَلاتَدَع خَيراً وَلا تَتَّرِك…
عاط أخلاءك المداما
عاطِ أَخِلّاءَكَ المُداما وَاِستَسقِ لِلأَيكَةِ الغَماما وَراقِصِ الغُصنَ وَهوَ رَطبٌ يَقطُرُ أَو طارِحِ الحَماما وَقَد تَهادى بِها نَسيمٌ…
وراجعت نفسي واعترتني صبابة
وَراجَعتُ نَفسي وَاِعتَرَتني صَبابَةٌ وَفاضَت دُموعي عَبرَةً خَشيَةَ النَوى وَقُلتُ وَكَيفَ المُنتَهى دُونَ خُلَّةٍ هِيَ العَيشُ في الدُنيا…
طرقت نوار معرسي دوية
طَرَقَت نَوارُ مُعَرِّسَي دَوِّيَّةٍ نَزِلاً بِحَيثُ تَقيلُ عُفرُ الأُبَّدِ نَزَلَت بِمُلقِيَةِ الجِرانِ وَهاجِدٍ وَالصُبحُ مُنصَدِعٌ كَلَونِ المُسنَدِ حَرفٌ…