عسى نظرةٌ من ناصرٍ والتفاتَةٌ
تُخَفِّفُ من همِّي وتَكشِفُ من ضُرِّي
فعَهْدي به برٌّ رؤوفٌ وراحِمٌ
تَعاهَدَني من قَبلُ بالعُسْرِ واليُسْرِ
عسى نظرةٌ من ناصرٍ والتفاتَةٌ
تُخَفِّفُ من همِّي وتَكشِفُ من ضُرِّي
فعَهْدي به برٌّ رؤوفٌ وراحِمٌ
تَعاهَدَني من قَبلُ بالعُسْرِ واليُسْرِ