ألا بأبي بلادك يا سليمى

التفعيلة : البحر الوافر

أَلا بِأَبي بِلادُكِ يا سُلَيْمى

وَما ضَمَّ العُذَيْبُ مِنَ الرُّبوعِ

وَلي نَفَسٌ إِذا هَيَّجْنَ وَجْدِي

يَكادُ يُقيمُ مُعْوَجَّ الضُّلوعِ

فَلَمْ أُزِرِ الدِّيارَ الطَّرْفَ حَتّى

نَفَضْتُ بِهِنَّ أَوْعِيَةَ الدُّموعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وغيد أنكرت شمطي فظلت

المنشور التالي

وأغيد يحوي وجهه الحسن كله

اقرأ أيضاً

خد تألق واستنارا

خَدٌّ تَأَلَّقَ وَاِستَنارا فَحَكى بِحُمرَتِهِ العُقارا أَبدى عَلى ياقوتِهِ فَيروزَجُ الشَعرِ اِخضِرارا فَكَأَنَّهُ مِن فَوقِهِ آسٌ يُقَبِّلُ جُلَّنارا