كأنَّ فاها إذا مَا الراح قبَّلَها
مِسمارُ تِبْرٍ جرى في سمِّ ياقُوتِ
قُوتي بفيِها وعيْشي بَرْدُ ريقَتِها
إذا نأى ريقُها ناديْتُ ياقُوتي
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
من أين للرشا الغرير الأحور
مِن أَينَ لِلرَشا الغَريرِ الأَحوَرِ في الخَدِّ مِثلُ عِذارِهِ المُتَحَدِّرِ قَمَرٌ كَأَنَّ بِعارِضَيهِ كِلَيهِما مِسكاً تَساقَطَ فَوقَ وَردٍ…
يا أيها الركب قفوا بي ساعة
يا أيُّها الرَّكب قفوا بي ساعةً أَقْضي لِرَبْعٍ في الحمى دِيونا ولم أشِمْ وامض برقٍ لامعاً إلاَّ ذكرت…
لا تحسبني أحجمت عن خور
لا تحسبني أحْجمتُ عنْ خَوَرٍ أو حَصَرٍ في اللسانِ لمْ أقُلِ قُبْحُ مَخازيكَ هازمٌ شَرَفي سوءةُ عمْروٍ ثَنَتْ…
مل معي لا عليك ضري ونفعي
مِلْ معي لا عليك ضرّي ونفعي نسأل الجَزْعَ عن ظباءِ الجزعِ قلتَ لا تنطق الديار ولا يم لك…
بئس الفوارس عند معترك القنا
بِئسَ الفَوارِسُ عِندَ مُعتَرَكِ القَنا عِدلا الحِمارِ مُحارِبٌ وَسَلولُ خُضُعٌ إِلى الطَمَعِ القَليلِ وَرِفدُهُم عِندَ الهِياجِ لَدى الطِعانِ…
وإذا واش وشى بي عندها
وَإِذا واشٍ وَشى بي عِندَها نَفَعَ الواشي بِما جاءَ يَضُر
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها
تَفنى اللَذاذَةُ مِمَّن نالَ صَفوَتَها مِنَ الحَرامِ وَيَبقى الإِثمُ وَالعارُ تُبقي عَواقِبَ سوءٍ في مَغَبَّتِها لا خَيرَ في…