وما فَقرُ قَفْرٍ طالَ بالرىِّ عَهدُه
إلى صَيبٍ جَوْدٍ يُرَوِّي غَليلَها
بأعظمَ مِن فَقري إلأيكَ ولم أصِفْ
وحَقَّكَ مِن شَكوايَ إلاّ قَليلَها
وما فَقرُ قَفْرٍ طالَ بالرىِّ عَهدُه
إلى صَيبٍ جَوْدٍ يُرَوِّي غَليلَها
بأعظمَ مِن فَقري إلأيكَ ولم أصِفْ
وحَقَّكَ مِن شَكوايَ إلاّ قَليلَها