كتابُ مولايَ قدْ أربى على أمَلي
وصارَ في كُلِّ نادٍ قِبلَةَ القُبَلِ
قد قلْتُ لّما تراءّت لي محاسِنُهُ
وبرَّدَتْ بغوادي صَوبِها غُلَلي
أمّا المَعالي فأجسامٌ مُنَعَّمَةٌ
واللَّفظُ أوشِحَهُ الدِّيباجِ والحُلَلِ
كتابُ مولايَ قدْ أربى على أمَلي
وصارَ في كُلِّ نادٍ قِبلَةَ القُبَلِ
قد قلْتُ لّما تراءّت لي محاسِنُهُ
وبرَّدَتْ بغوادي صَوبِها غُلَلي
أمّا المَعالي فأجسامٌ مُنَعَّمَةٌ
واللَّفظُ أوشِحَهُ الدِّيباجِ والحُلَلِ