أَهدى إِلَيَّ صَبابَةً وَكَآبَةً
فَأَعادَني كَلِفَ الفُؤادِ عَميدا
إِنَّ الغَزالَةَ وَالغَزالَةَ أَهدَتا
وَجهاً إِلَيكَ إِذا طَلَعتَ وَجيدا
أَهدى إِلَيَّ صَبابَةً وَكَآبَةً
فَأَعادَني كَلِفَ الفُؤادِ عَميدا
إِنَّ الغَزالَةَ وَالغَزالَةَ أَهدَتا
وَجهاً إِلَيكَ إِذا طَلَعتَ وَجيدا