قُل لِمَن يَدَّعي سُلَيماً سَفاهاً
لَستَ مِنها وَلا قُلامَةَ ظُفرِ
إِنَّما أَنتَ مِن سُلَيمٍ كَواوٍ
أُلحِقَت في الهِجاءِ ظُلماً بِعَمروِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
وعودتني منك الجميل فإن يكن
وَعَوَّدتَني مِنكَ الجَميلَ فَإِن يَكُن جَفاكَ لَأَمرٍ موجِبٍ فَجَميلُ وَإِن يَكُ لي في ذاكَ ذَنبٌ فَمَنطِقي قَصيرٌ وَإِلّا…
أما حان أن تشفي المستهام
أَما حانَ أَن تَشفي المُستَهامَ بَزَورةِ وَصلٍ وَتَأوي لَهُ يُجمجِمُ عَن سُؤلِهِ هَيبَةً وَيَعلَمُ عِلمكَ تَأويلَهُ
يا من غدا برداء الحسن مشتملا
يا مَن غَدا بِرِداءِ الحُسنِ مُشتَمِلاً قُم نَصطَبِح فَخِضابُ اللَيلِ قَد نَصَلا مَحجوبَةً مِن بِناتِ الكَرمِ إِن بَرَزَت…
تراب الشعب كافور
تُرابُ الشِّعْبِ كافورُ وسُكَّانُ اللِّوى حُورُ لقد أفْلَحَ مَنْ خُطَّ له بالوصلِ مَنْشورُ
وفدت عليك سعادة الأعوام
وَفَدَتْ عَلَيكَ سعادةُ الأعوامِ لِعُلى يديكَ ونُصرَةِ الإسلامِ وبطول عمرٍ يعمُرُ الرّتَبَ التي يختطّها الخطّيّ وهي سَوَامِ عامٌ…
أمسى الثماني والعشرين ثم مضى
أَمسى الثَمانيَ وَالعشرينَ ثُمَ مَضى وَهَكَذا عادةُ الأَقمار في الدُجَنِ غَريبُ دارٍ مِن الأسكندريةِ قَد وَلَّى إِلى دارِ…
عبيد اللّه عبد الله
عبيدُ اللّه عبدُ الل ه سُؤددهُ وطولُ يدِهْ رأى فيه شمائله ففضَّله على ولدِهْ وآثره لما قدْ كا…
حتى إذا ما الليل قو
حتى إذا ما الليلُ قَوْ وَضَ راحلاً عند الغَلسْ وبدا الصباحُ كغُرَّةٍ تَبدو على وجهِ الفَرسْ