يَقولُ في قومَسٍ صَحبي وَقَد أَخَذَت
مِنّا السُرى وَخُطا المَهرِيَّةِ القودِ
أَمَطلَعَ الشَمسِ تَنوي أَن تَؤُمَّ بِنا
فَقُلتُ كَلّا وَلَكِن مَطلِعَ الجودِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
لم ينكشف همي ولكنني
لم ينكشفْ همي ولكنني أريهمُ ما عرفوني بهِ كذي هزالٍ خانهُ جسمهُ فاستلفتَ الناسَ إلى ثوبهِ وربما كانَ…
لولا آصرات بني زهير
لَولا آصِراتُ بَني زُهَيرٍ شَفَيتُ الأَصفَرَينِ مِنَ العُرامِ لَحُزتُ سَوادَها بِالسَيفِ حَتّى تَفادى الكومُ عَن ذَكَرٍ حُسامِ
ما والذي يحيى به ويمات
أَما وَالَّذي يُحيى بِهِ وَيُماتُ لَقَلَّ فَتىً إِلّا لَهُ هَفَواتُ وَما مِن فَتاً إِلّا سَيَبلى جَديدُهُ وَتُفني الفَتى…
إذا رفعت من شراف الخدور
إذا رُفِعَتْ من شَرافَ الخدورُ فصبرَك إن قلتَ إني صبورُ ستعلمُ كيف يُطَلُّ القتي لُ بعد النوى ويُذَلُّ…
أتهجر غانية أم تلم
أَتَهجُرُ غانِيَةً أَم تُلِم أَمِ الحَبلُ واهٍ بِها مُنجَذِم أَمِ الصَبرُ أَحجى فَإِنَّ اِمرَأً سَيَنفَعُهُ عِلمُهُ إِن عَلِم…
ومرتد بطرة
وَمُرتَدٍ بِطُرَّةٍ مُسبَلَةِ الرَفارِفِ كَأَنَّها مُرسَلَةٌ مِن زَرَدٍ مُضاعَفِ
أمسى الثماني والعشرين ثم مضى
أَمسى الثَمانيَ وَالعشرينَ ثُمَ مَضى وَهَكَذا عادةُ الأَقمار في الدُجَنِ غَريبُ دارٍ مِن الأسكندريةِ قَد وَلَّى إِلى دارِ…
بلادي
من لثغة الشحرور .. من بحة نايٍ محزنه .. من رجفة الموال .. من تنهدات المئذنه .. من…