إِن تَكُ جُلمودَ بَصرٍ لا أُوَيِّسُهُ
أوقِد عَلَيهِ فَأَحميهِ فَيَنصَدِعُ
السَلمُ تَأخُذُ مِنها ما رَضيتَ بِهِ
وَالحَربُ يَكفيكَ مِن أَنفاسِها جُرَعُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
ليت الخليط الذي قد بان لم يبن
لَيتَ الخَليطَ الَّذي قَد بانَ لَم يَبِنِ بَل لَيتَ ما كانَ مِن حُبّيكِ لَم يَكُنِ أَحرى العُيونِ بِأَن…
قليل إلى غير اكتساب العلى نهضي
قَليلٌ إِلى غَيرِ اِكتِسابِ العُلى نَهضي وَمُستَبعَدٌ في غَيرِ ذَيلِ التُقى رَكضي فَكَيفَ وَلي عَزمٌ إِذا ما اِمتَطَيتُه…
قل للوزير أبي محمد الذي
قُل لِلوَزيرِ أَبي محمَّدٍ الَّذي مِن دون محتده السهى وَالفَرقَدُ مَن اِن سَما هَبط الزَمانُ وَريبُهُ أَو قامَ…
وقالوا عجبنا لضحك المشيب
وقالوا عَجِبْنا لِضَحْكِ المَشيبِ بوَجْهِكَ في هَذِهِ المُدّةِ تَكاثَرَ شَيْبُكَ منْ بَعْدِنا فَها هُوَ يَضْحَكُ في الشِّدّةِ
ومغن ضربه أو
وَمُغَنٍّ ضَربُهُ أَو جَعُ مِن ضَربِ السِياطِ إِن بَدا مِنهُ خُروجٌ خَرَجَت نَفسُ النَشاطِ مَن دعاهُ إِنَّما يُج…
أهديت مما في يديك محبة
أهديتَ ممَّا في يديكَ محبةً فعليَّ أنْ أُهديكَ ممَّا في فَمِي أُهدِيكَ حمدَ الشاكرينَ فإنَّهم قد قابلوا بالحمدِ…
سهرت فيك فلم أجحد يد السهر
سَهِرتُ فيكَ فَلَم أَجحَد يَدَ السَهَرِ وَطالَ فِكري وَلا عَتبٌ عَلى الفِكَرِ نادَمتُ ذِكرَكَ وَالظَلماءُ عاكِفَةٌ فَكانَ يا…
قتيلا فخار أنتما إن قتلتما
قَتيلا فَخارٍ أَنتُما إِن قُتِلتُما بِجَنبَي دَحيسٍ أَو تَبالَةَ يا اِسمَعا