لو أن حدراء تجزيني كما زعمت

التفعيلة : البحر البسيط

لَو أَنَّ حَدراءَ تَجزيني كَما زَعَمَت

أَن سَوفَ تَفعَلُ مِن بَذلٍ وَإِكرامِ

لَكُنتُ أَطوَعُ مِن ذي حَلقَةٍ جُعِلَت

في الأَنفِ ذَلَّ بِتَقوادٍ وَتَرسامِ

عَقيلَةٌ مِن بَني شَيبانَ تَرفَعُها

دَعائِمُ لِلعُلى مِن آلِ هَمّامِ

مِن آلِ مُرَّةَ بَينَ المُستَضاءِ بِهِم

مِن بَينِ صيدٍ مَصاليتٍ وَأَحكامِ

بَينَ الأَحاوِصِ مِن كَلبٍ مُرَكَّبُها

وَبَينَ قَيسِ اِبنِ مَسعودٍ وَبِسطامِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما نحن إن جارت صدور ركابنا

المنشور التالي

ألستم عائجين بنا لعنا

اقرأ أيضاً