يا أيها المشغوف بالحب التعب

التفعيلة : بحر الرجز

يَا أَيُّها المَشْغُوفُ بِالحُبِّ التَّعِبْ

كمْ أَنْتَ في تَقْريبِ مَا لا يَقْترِبْ

دَعْ وُدَّ مْنْ لا يَرْعَوي إذا غضِبْ

وَمَنْ إِذَا عَاتَبْتَهُ يَوْماً عَتبْ

إِنَّكَ لا تَجني مِنَ الْشَّوكِ العِنَبْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قول كأن فريده

المنشور التالي

لا واستراق اللحظ من

اقرأ أيضاً

وقصرت عقلي بالهوية طالبا

وَقَصَرتُ عَقلي بِالهُوِيَّةَ طالِباً فَعادَ ضَعيفاً في المَطالِبِ هاوِيا وَكُنتُ لِرَبِّ العالَمينَ لِنُصرَةٍ فَلا تَتَعَجَّل في التَطَلُّبِ جارِيا…