وَمَشمولَةٍ ساوَرتُ آخِرَ لَيلَةٍ
زُجاجَتَها وَالصُبحُ لَم يَتَنَفَّسِ
وَقُلتُ اِسقِيانيها فَإِنَّ أَمامَها
مَذاهِبَ لِلفَخَّيرَةِ المُتَغَطرِسِ
فَما زِلتُ أُسقاها وَما زِلتُ ساقِياً
تُفيتُ يَدي في بَذلِها كُلَّ مُنفِسِ
وَمَشمولَةٍ ساوَرتُ آخِرَ لَيلَةٍ
زُجاجَتَها وَالصُبحُ لَم يَتَنَفَّسِ
وَقُلتُ اِسقِيانيها فَإِنَّ أَمامَها
مَذاهِبَ لِلفَخَّيرَةِ المُتَغَطرِسِ
فَما زِلتُ أُسقاها وَما زِلتُ ساقِياً
تُفيتُ يَدي في بَذلِها كُلَّ مُنفِسِ