دَعاني إِلى جُرجانَ وَالرَيُّ دونَهُ
أَبو خالِدٍ إِنّي إِذاً لَزَؤورُ
لَآتِيَ مِن آلِ المُهَلَّبِ ثائِراً
بِأَعراضِها وَالدائِراتُ تَدورُ
سَآبى وَتَأبى لي تَميمٌ وَرُبَّما
أَبَيتُ فَلَم يَقدِر عَلَيَّ أَميرُ
كَأَنّي وَرَحلي وَالمَنافِيُّ تَرتَمي
بِنا بِجُنوبِ الشَيَّطَينِ حَميرُ