الحمد لله قد أصبحت في دعة

التفعيلة : البحر البسيط

الحَمدُ لِلَّهِ قَد أَصبَحتُ في دَعَةٍ

أَرضى القَليلَ وَلا أَهتَمُّ بِالقوتِ

وَشاهِدٌ خالِقي أَنَّ الصَلاةَ لَهُ

أَجَلُّ عِندِيَ مِن دُرّي وَياقوتي

وَلا أُعاشِرُ أَهلَ العَصرِ إِنَّهُمُ

إِن عوشِروا بَينَ مَحبوبٍ وَمَمقوتِ

يَسيرُ بي وَبِغَيري الوَقتُ مُبتَدِراً

إِلى مَحَلٍّ مِنَ الآجالِ مَوقوتِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إدفن أخا الملك دفن المرء مفتقرا

المنشور التالي

خلصت من سبرات في السباريت

اقرأ أيضاً

يا حبذا خبر الصدي

يا حَبَّذا خبرُ الصَدي قِ مُحدّثاً عَن جَمعِ شَملي وَنَسيمُهُ وَكِتابُهُ وَالفِكرُ مِنهُ حينَ يُملي وَبَنانُهُ وَبَيانُهُ وَالعُذرُ…