الحمد لله قد أصبحت في دعة

التفعيلة : البحر البسيط

الحَمدُ لِلَّهِ قَد أَصبَحتُ في دَعَةٍ

أَرضى القَليلَ وَلا أَهتَمُّ بِالقوتِ

وَشاهِدٌ خالِقي أَنَّ الصَلاةَ لَهُ

أَجَلُّ عِندِيَ مِن دُرّي وَياقوتي

وَلا أُعاشِرُ أَهلَ العَصرِ إِنَّهُمُ

إِن عوشِروا بَينَ مَحبوبٍ وَمَمقوتِ

يَسيرُ بي وَبِغَيري الوَقتُ مُبتَدِراً

إِلى مَحَلٍّ مِنَ الآجالِ مَوقوتِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إدفن أخا الملك دفن المرء مفتقرا

المنشور التالي

خلصت من سبرات في السباريت

اقرأ أيضاً

سفر ايوب

لكَ الحـَمدُ مهما إستطالَ البـــلاء ومهمــا إستبـدٌ الألـم لكَ الحمدُ إن ٌ الرزايـا عطـــاء وإنٌ المَصيبــات بعض الكـَـــرَم…

هجاء

لا يستقيم مديح السلطانة إلا بقصيدة عمودية: الصدر للصدرية. والعجز للعجيزة! ورثاء السلطان مديح تأخر لأسباب بروتوكولية: لم…