وَكَم مَطلَبٍ أَعلَقتُهُ حَبلَ مُنعِمٍ
فَكانَ عَلى الحالَينِ مِنّي مُخَبِّرا
فَما ضاقَ عِندي العُذرُ لَمّا تَعَذَّرا
وَلا ضاعَ مِنّي الشُكرُ لَمّا تَيَسَّرا
وَكَم مَطلَبٍ أَعلَقتُهُ حَبلَ مُنعِمٍ
فَكانَ عَلى الحالَينِ مِنّي مُخَبِّرا
فَما ضاقَ عِندي العُذرُ لَمّا تَعَذَّرا
وَلا ضاعَ مِنّي الشُكرُ لَمّا تَيَسَّرا