وزاهدٍ في المالِ لا يَنْثَني
في قِمَمِ العَلياءِ عن حِرْصِهِ
لَيسَتْ تَرى عَيناهُ شِبْهاً له
مُبَرّأً في الفضْلِ من نقصهِ
كَأَنَّمَا العالمُ مرآتُهُ
فما يرى فيها سِوَى شَخْصِهِ
وزاهدٍ في المالِ لا يَنْثَني
في قِمَمِ العَلياءِ عن حِرْصِهِ
لَيسَتْ تَرى عَيناهُ شِبْهاً له
مُبَرّأً في الفضْلِ من نقصهِ
كَأَنَّمَا العالمُ مرآتُهُ
فما يرى فيها سِوَى شَخْصِهِ