تَرَحَّلتُ عَنكُم جاهِلاً سَورَةَ النَوى
مَشوقاً إِلى رَوحِ الحَياةِ وَروحِها
فَلَو كُنتُ أَدري ما يُجَدِّدُهُ النَوى
لَما فَرَقَت روحي لِقاءَ مُريحِها
تَرَحَّلتُ عَنكُم جاهِلاً سَورَةَ النَوى
مَشوقاً إِلى رَوحِ الحَياةِ وَروحِها
فَلَو كُنتُ أَدري ما يُجَدِّدُهُ النَوى
لَما فَرَقَت روحي لِقاءَ مُريحِها