تَظاهَرَ في الدُنيا بِأَشرَفِ ظاهِرٍ
فَلَم تَرَ أَنقى مِنهُ غَيرَ ضَميرِهِ
كَفانِيَ فَخراً أَن أُسَمّى بِعَبدِهِ
وَحَسبِيَ هَدياً اَن أَسيرَ بِنورِهِ
فَأَيُّ أَميرٍ لَيسَ يَشرُفُ قَدرُهُ
إِذا ما دَعاهُ صادِقاً بِأَميرِهِ
تَظاهَرَ في الدُنيا بِأَشرَفِ ظاهِرٍ
فَلَم تَرَ أَنقى مِنهُ غَيرَ ضَميرِهِ
كَفانِيَ فَخراً أَن أُسَمّى بِعَبدِهِ
وَحَسبِيَ هَدياً اَن أَسيرَ بِنورِهِ
فَأَيُّ أَميرٍ لَيسَ يَشرُفُ قَدرُهُ
إِذا ما دَعاهُ صادِقاً بِأَميرِهِ