فلا حَلَّتِ الأَيّامُ عَقدَ زِمامِهِ
وَلا سَلَبَتهُ الشَمسُ ظِلَّ رِواقِهِ
وَإِنّي لَمُشتاقٌ إِلى رَشفِ تَربِهِ
وَإِلقاءِ صَدري فَوقَهُ بِعِناقِهِ
فلا حَلَّتِ الأَيّامُ عَقدَ زِمامِهِ
وَلا سَلَبَتهُ الشَمسُ ظِلَّ رِواقِهِ
وَإِنّي لَمُشتاقٌ إِلى رَشفِ تَربِهِ
وَإِلقاءِ صَدري فَوقَهُ بِعِناقِهِ