بِمَن أَنتَ مِن بَعدِ الحَبيبِ مُوَلَّعُ
وَهَل لَكَ مِن بَعدِ الشَبيبَةِ مَطمَعُ
نَعَم لِيَ في دَهرِ الشَبيبَةِ مَطمَعٌ
بِأَمري الَّذي إِذ يأمُرُ الدَهرَ يَسمَعُ
بِمَن أَنتَ مِن بَعدِ الحَبيبِ مُوَلَّعُ
وَهَل لَكَ مِن بَعدِ الشَبيبَةِ مَطمَعُ
نَعَم لِيَ في دَهرِ الشَبيبَةِ مَطمَعٌ
بِأَمري الَّذي إِذ يأمُرُ الدَهرَ يَسمَعُ