ومُخَنَّثٍ شَهِدَ الزفافَ وقَبْلَهُ
غَنَّى الجواري حاسِراً ومُنَقِّبا
لبسَ الدلالَ وقامَ يَنْقُرُ دَفَّهُ
نَقْراً أقَرَّ به العيونَ فأطْرَبا
إنَّ الجواري رأَيْنَه فَعَشِقْنَهُ
فَشَكَونَ شِدَّةَ ما بِهِنَّ فَأَكْذبا
ومُخَنَّثٍ شَهِدَ الزفافَ وقَبْلَهُ
غَنَّى الجواري حاسِراً ومُنَقِّبا
لبسَ الدلالَ وقامَ يَنْقُرُ دَفَّهُ
نَقْراً أقَرَّ به العيونَ فأطْرَبا
إنَّ الجواري رأَيْنَه فَعَشِقْنَهُ
فَشَكَونَ شِدَّةَ ما بِهِنَّ فَأَكْذبا