ما عذلك في الهوى له مستند

التفعيلة : بحر الدوبيت

مَا عَذْلُكَ في الهَوَى لَهُ مُسْتَنَدُ

هَيْهَاتَ يُرَى لِي سَلْوَةٌ أَوْ جَلَدُ

في قَلْبِي ما ثَلَّثْتُهُ تَعْرِفُهُمْ

اللَّهُ وَمَنْ أُحِبُّهُ والكَمَدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن صد وأضحى للجفا يعتمد

المنشور التالي

عريب كان لي معهم عهود

اقرأ أيضاً