لَيالي أَجمَلَت فيهِنَّ جُملٌ
إِلَيَّ وَأَسعَدَت فيها سُعادُ
فَبِتُّ أَقولُ مِن طَرَبٍ إِلَيها
أَلا يا عَهدُ جادَتكَ العِهادُ
لَقَد أَطرَبَتنا وَمَضَيتَ عَنّا
فَلَيتَكَ كُنتَ صَوتاً يُستَعادُ
لَيالي أَجمَلَت فيهِنَّ جُملٌ
إِلَيَّ وَأَسعَدَت فيها سُعادُ
فَبِتُّ أَقولُ مِن طَرَبٍ إِلَيها
أَلا يا عَهدُ جادَتكَ العِهادُ
لَقَد أَطرَبَتنا وَمَضَيتَ عَنّا
فَلَيتَكَ كُنتَ صَوتاً يُستَعادُ