إِذا أَرادوا دَسمَهُ تَنَفَّقا
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
خالسته قبلة على ظمإ
خالستُهُ قُبلَةً عَلى ظَمإٍ فَذُقتُ ماءَ الحَياةِ مِن شَفَتِه فَاِرفضّ مِن فَرطِ خَجلَةٍ عَرَقاً فَصارَ خَدّي بَديلَ مِنشَفَتِه
يا أيها المزمع ثم انثنى
يا أَيُّها المُزمِعُ ثُمَّ اِنثَنى لا يَثنِكَ الحازي وَلا الشاحِجُ ولا قَعيدٌ أَغَضَبٌ قَرنُهُ هاجَ لَهُ مِن مَرتَعٍ…
صبرا على نكد الحبيب ومطله
صَبراً عَلى نَكَدِ الحَبيبِ وَمَطلِهِ فَإِذا العِذارُ أَتى أَتاكَ بِشَغلِهِ حَلَقاتُ شَعرٍ تَستَديرُ كَأَنَّها حَلَقُ البَريدِ بِها قَعاقِعُ…
إذا ذهب الوفاء من الزمانِ
إذا ذهب الوفاءُ من الزمانِ فكيفَ يُعابُ بالغدرِ الغواني نسامحُ دهرَنا العاصي علينا ونطلبُ طاعةَ الحدَق الحِسانِ ونرجوا…
قدم الأمير أخو الأمير
قِدِم الأميرُ أخو الأميـ ـرِ أبو الحسين المُصْعَبُ فالأهلُ والسهلُ المرَيـ ـعُ لوجهه والمَرْحَبُ وعلى السعادة تُبتَنى حُجْراتُهُ…
ساجع حن إلى ذات جناح
ساجعٌ حَنَّ إلى ذاتِ جَناحِ والدُجى في الأُفْقِ كالسِتْرِ المُزاحِ صَفَّقا بِشْراً وَطارا فرحاً بسنا الفجر وَريعان الصباحِ…
أتهجرني وتغصبني كتابي
أَتَهجُرُني وَتَغصِبُني كِتابي وَما في الحَقِّ غَصبي وَاجتِنابي أَيَجمُلُ أَن أُبيحَكَ مَحضَ وُدّي وَأَنتَ تَسومُني سوءَ العَذابِ فَدَيتُكَ…
فتحت حرها عنان
فتحت حرها عنانٌ ثم ندات مَن ينيكْ ثم أبدت عن مشقٍّ مثل صحراءِ العتيكْ فيه دُرّاجٌ وبطّ ودجاجات…