عَلّمْتِ قَلْبِي وَجِيباً لَسْتُ أَعْرِفُهُ
ما أُنْكِرُ القَلبَ إلاَّ كُلّما خَفَقَا
يا شَوْقَ إِلْفَينِ حالَ البَيْنُ بَينهما
فعاقَباهُ على التَّوْديعِ فاعْتَنَقا
لو كُنْتُ أَمْلِكُ عَيني ما بَكَيْتُ بها
تَطَيُّراً مِنْ بُكائي بَعْدَهُمْ شَفَقا