ما كان أحوج سوريا إلى بطل

التفعيلة : حديث

ما كانَ أَحوَجَ سورِيّا إِلى بَطَلٍ

يَرُدُّ بِالسَيفِ عَنها كُلَّ مُفتَرِسِ

وَلا يَزالُ بِها وَالسَيفُ في يَدِهِ

حَتّى يُطَهِّرُها مِن كُلِّ ذي دَنِسِ

وَيَجعَلُ الحُبَّ دينَ القانِطينَ بِها

دينٌ يُقَرِّبُ بَينَ البَيتِ وَالقُدُسِ

حَتّى أَرى ضارِبَ الناقوسِ يُطرِبُهُ

صَوتُ الأُذَينِ وَهَذا رَنَّةُ الجَرَسِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لو أستطيع سكبت رو حي خمرة في كاسها

المنشور التالي

ما كان أحوجني يوما إلى أذن

اقرأ أيضاً

بات هلال بالخضارم موجفا

باتَ هِلالٌ بِالخَضارِمِ موجِفاً وَلَم يَتَعَوَّذ مِن شُرورِ الطَوارِقِ فَصَبَّحَهُ سُفيانُ في ذاتِ كَوكَبٍ فَجَرَّدَ بيضاً صادِقاتِ البَوارِقِ…