لن أعودَ لأبكي

التفعيلة : نثر

كيف ذا يا حبيبي تَستَبيحُ عــذابي
وَتعـودُ بهـذا الحنانْ؟
كم هُناكَ التقينا بالبُكـاءِ قضَيـنا
ضاقَ فينا وضَجَّ المكانْ!
كم قَطعْتَ العُهود ا وَ وَعَدْتَ الوُعودا
فطواها وَغابَ الزَّمانْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا تخشي ملامة

المنشور التالي

أتعبني

اقرأ أيضاً

وندي أنس هزني

وَنَدِيِّ أُنسٍ هَزَّني هَزَّ الشَرابِ مِنَ الشَبابِ وَاللَيلُ وَضّاحُ الجَبينِ قَصيرُ أَذيالِ الثِيابِ فَقَنَصتُ مِنهُ حَمامَةً بَيضاءَ تَسنَحُ…

يزيد

ها هوَ ذا ( يَزيدْ ) صباحَ يومِ عيدْ يُخَضِّبُ الكعبة بالدماءِ من جديدْ. إنّي أرى مُصَفَّحاتٍ حَوْلَها…