طَيفٌ ألمَّ قُبَيْل منصدعِ الضيا
ليثير من وجدي ويقفل مسرعا
ونأى فكدت أبيح غادة لحظه
نهب الحياة ولا أكون مودعا
هيهاتَ لا يرضى بها ولو انه
رضيَ الحياة لما بقيتُ مروّعا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
تيممن يافوخ الدجى فصدعنه
تَيَمَّمنَ يافوخَ الدُجى فَصَدَعنَهُ وَجَوزَ الفَلا صَدعَ السُيوفِ الصَوادِعِ
وصحائح مرضى العيون شحائح
وصَحائحٍ مَرضى العُيونِ شَحائحٍ بِيضِ الوجُوهِ نَواعمِ الأَبْشارِ أَضْنَينَني بِلواحِظٍ تَشكو الضَّنَى وَكَسَوْنَني ما هُنَّ مِنْهُ عَوارِي بِجَوىً…
غزا القلوب غزال
غَزا الَقلُوبَ غَزالٌ حَجَّتْ إِلَيهِ العُيُونُ قَدْ خَطَّ في الصُّدْغِ خَطّاً وَآخِرُ الْحُسْنِ نُونُ
في الحب البحري..
مواقفي منك، كمواقف البحر.. وذاكرتي مائيةٌ كذاكرته.. لا هو يعرف أسماء مرافئه.. ولا أنا أتذكر أسماء زائراتي كل…
ألا قل لذات الخال عني إنني
أَلا قُل لِذاتِ الخالِ عَنّي إِنَّني لَأَرغَبُ عَن خالٍ تَطَلَّعَ في خَدِّ وَزَهَّدَني في ذَلِكَ الخالِ نِسبَةٌ أَراها…
الحمد لله لا شريك له
الحَمدُ لِلّهِ لا شَريكَ لَهُ دَأبِيَ في صُبحِهِ وَفي غِلسِه لَم يَبقَ لِيَ مُؤنِسٌ فَيُؤنِسَني إِلّا أَنيسٌ أَخافُ…
وناطقة بالراء سجعا مرددا
وناطقةٍ بالرّاءِ سَجْعاً مُرَدَّداً كحُسْنِ خريرٍ من تكَسّرِ جَدْوَلِ مُغَرّدةٍ في القُضْبِ تحسَبُ جيدَها مقلَّدَ طوْقٍ بالجمانِ المُفَصَّلِ…