أبِيتُ تحتَ سماءِ اللهوِ مُعتنقاً
شمسَ الظهيرةِ في ثوبٍ من الغَسَقِ
بَيضاءَ يحمرُّ خَدَّاها إذا خجلتْ
كما جَرى ذهبٌ في صفحَتي وَرَقِ
أبِيتُ تحتَ سماءِ اللهوِ مُعتنقاً
شمسَ الظهيرةِ في ثوبٍ من الغَسَقِ
بَيضاءَ يحمرُّ خَدَّاها إذا خجلتْ
كما جَرى ذهبٌ في صفحَتي وَرَقِ