وَمُعَذَّرٍ نَقشَ الجمالُ بمِسْكِهِ
خَدّاً لَهُ بِدَمِ القُلُوب مُضَرَّجا
لَمَّا تَيَقَّنَ أَنَّ سَيْفَ جُفُونِهِ
مِنْ نَرْجِسٍ جَعلَ النِّجادَ بَنَفْسجا
وَمُعَذَّرٍ نَقشَ الجمالُ بمِسْكِهِ
خَدّاً لَهُ بِدَمِ القُلُوب مُضَرَّجا
لَمَّا تَيَقَّنَ أَنَّ سَيْفَ جُفُونِهِ
مِنْ نَرْجِسٍ جَعلَ النِّجادَ بَنَفْسجا