رشا سجد الجمال لوجنتيه

التفعيلة : البحر الوافر

رشاً سجدَ الجمالُ لوجنتيهِ

كما سَجدَ النَّصارى للصَّليبِ

عليهِ من محاسنهِ شُهودٌ

تؤدِّيها العيونُ إلى القلوبِ

يلاعبُ ظِلَّهُ طرَباً ولهْواً

كما لعبَ الشمالُ مع الجَنوبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

محب طوى كشحا على الزفرات

المنشور التالي

روح الندى بين أثواب العلا وصب

اقرأ أيضاً

دار بليت بحبها خوانة لمحبها

دارٌ بُليتُ بِحُبِّها خَوّانَةٌ لِمُحِبِّها كُلٌّ مُعَنّى مُبتَلىً بِعَطائِها وَبِسَلبِها وَبِخَلبِها وَغُرورِها وَبِبُعدِها وَبِقُربِها وَبِحَمدِها وَبِذَمِّها وَبِحُبِّها وَبِسَبِّها…

أبي

غَضَّ طرفاً عن القمرْ وانحنى يحضن التراب وصلّى… لسماء بلا مطر , ونهاني عن السفر ! أشعل البرقُ…