قل خالد وخلاك ذم

التفعيلة : البحر الكامل

قُلْ خالدٌ وخلاك ذمُّ

والصبح أجلح لا أغَمُّ

العارُ قدماً والشنا

ر لخالدٍ خالٌ وعمُّ

شيخ يُناكُ عِيالُهُ

وكأنّهُ تَيْسٌ أحَمُّ

نيكٌ أذانُ صلاتِهِ

ضمٌّ وتقبيلٌ وشمُّ

وكأنه إذ ذاك زَمْ

مَمَ أنفهُ خَطْمٌ وزَمُّ

سيرَى المُدَلِّسُ أيَّنا

يَخْزَى إذا احتشكَ المضمُّ

لا ينْثَني عنه الرُّقا

ةُ فإنه حَنَشٌ أصمُّ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وفي أبي سعد لؤم

المنشور التالي

شغل المحب عن الرسوم

اقرأ أيضاً

أبطا الرسول فظلت أنتظر

أَبْطَا الرَّسُولُ فَظِلْتُ أَنْتَظِرُ لا النّوْمُ يأْخُذُني ولا السّهَرُ رَدَّ الجوابَ بِكُلِّ مُعْضِلَةٍ أَنْ شَمّروا للهَجْرِ واتّزَرُوا اُزْجُرْ…

الحمد لله ألم ينهني

الحَمدُ لِلَّهِ أَلَم يَنهَني تَجرِبَةُ الناسِ عَنِ الناسِ فَأَمنَعَ النَفسَ هَواها فَقَد أَذَلَّني لِلناسِ إِفلاسي سَكَتُّ لِلدَهرِ وَأَحداثِهِ…