غدوت إليك ولي واعدان

التفعيلة : البحر المتقارب

غدوْتُ إليكَ ولي واعدا

نِ ربٌّ رحيمٌ ورجْسٌ رجيمُ

فللرجْسِ وعْدٌ بنكرائه

ليحرمني وهو خَبٌّ لئيمُ

ولله وعْد بمعروفه

ألا فلْيُصدِّقْ كريماً كريمُ

وأنت بتحقيقِ ما أرتجيه

وإبطال أسوأ ظنٍّ زعيمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

على الطائر الأيمن المرتجى

المنشور التالي

يا أبا الصقر إن شكري لمعروفك

اقرأ أيضاً

وأما الربيع

وأَمَّا الربيعُ، فما يكتب الشعراءُ السكارى إذا أَفلحوا في التقاط الزمان السريع بصُنَّارة الكلمات… وعادوا إلى صحوهم سالمين.…