ما لِلْمَلولِ وفاءٌ في مَودَّتِهِ
قَلْبُ الملولِ إلى هجرٍ وإقصاءِ
كأنني كلما أصبحتُ أَعتِبُهُ
أخُطُّ حرفاً على صفحٍ من الماءِ
ما لِلْمَلولِ وفاءٌ في مَودَّتِهِ
قَلْبُ الملولِ إلى هجرٍ وإقصاءِ
كأنني كلما أصبحتُ أَعتِبُهُ
أخُطُّ حرفاً على صفحٍ من الماءِ