ما للملول وفاء في مودته

التفعيلة : البحر البسيط

ما لِلْمَلولِ وفاءٌ في مَودَّتِهِ

قَلْبُ الملولِ إلى هجرٍ وإقصاءِ

كأنني كلما أصبحتُ أَعتِبُهُ

أخُطُّ حرفاً على صفحٍ من الماءِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وحية في رأسها درة

المنشور التالي

به تنطوي الآمال عند انبساطها

اقرأ أيضاً

مضناك جفاه مرقده

مُضناكَ جَفاهُ مَرقَدُهُ وَبَكاهُ وَرَحَّمَ عُوَّدُهُ حَيرانُ القَلبِ مُعَذَّبُهُ مَقروحُ الجَفنِ مُسَهَّدُهُ أَودى حَرَفاً إِلّا رَمَقاً يُبقيهِ عَلَيكَ…

كنيسة صارت إلى مسجد

كَنيسَةٌ صارَت إِلى مَسجِدِ هَدِيَّةُ السَيِّدِ لِلسَيِّدِ كانَت لِعيسى حَرَماً فَاِنتَهَت بِنُصرَةِ الروحِ إِلى أَحمَدِ شَيَّدَها الرومُ وَأَقيالُهُمُ…