أَمسى الثَمانيَ وَالعشرينَ ثُمَ مَضى
وَهَكَذا عادةُ الأَقمار في الدُجَنِ
غَريبُ دارٍ مِن الأسكندريةِ قَد
وَلَّى إِلى دارِ عَرشٍ طابَ في السَكَنِ
فاُتْلُ المَراحِمَ مَع مَن أَرَّخوهُ وَقُل
اليَومَ عادَ غَريبُ الدَّار لِلوَطنِ
أَمسى الثَمانيَ وَالعشرينَ ثُمَ مَضى
وَهَكَذا عادةُ الأَقمار في الدُجَنِ
غَريبُ دارٍ مِن الأسكندريةِ قَد
وَلَّى إِلى دارِ عَرشٍ طابَ في السَكَنِ
فاُتْلُ المَراحِمَ مَع مَن أَرَّخوهُ وَقُل
اليَومَ عادَ غَريبُ الدَّار لِلوَطنِ